Rumored Buzz on السيارات الطائرة
Rumored Buzz on السيارات الطائرة
Blog Article
ويستعرض المقال التالي تأثير السيارات الطائرة على الطرق التي نتنقل ونعمل بها، وحتى الطرق التي نمارس بها أنشطة الحياة اليومية.
تشمل تصميمات الإقلاع التقليدية الأخرى للأجنحة الثابتة أجنحة قابلة للطي، والتي تحملها السيارة عند القيادة على الطريق.
ومع ذلك فقد أشاد البعض، مثل رينيه لاندري؛ باحث أنظمة الطيران في “خدمات الاختبارات التربوية”، بالتحدي باعتباره فرصة لإعادة صياغة صناعة بدأت في الظهور، كما أنه قد حان الوقت لإعادة التفكير كثيرًا في الطيران.
ولا يفتقر هذا المجال الوليد إلى تصميمات للمركبات القادرة على الإقلاع والهبوط العمودي أو التحليق لارتفاعات خيالية.
وبالمجمل، لم يتمكن هؤلاء الرواد من تطوير سيارة طائرة، بل إن بعضهم مات في أثناء اختبار اختراعاتهم، ومع ذلك فقد أثبتوا أنه يمكن صناعة سيارة للطيران، وألهموا مجموعة جديدة من عشاق الطائرات الصالحة للطرق.
المشكلة الرئيسية، التي تزداد بسرعة مع التبني على نطاق أوسع، هي خطر الاصطدامات في الجو. الهبوط غير المخطط له أو الاضطراري لسيارة طائرة في مكان غير مُجهز تحتها، بما في ذلك احتمال وقوع حطام حادث.
وهذا يكشف عن مشاكل عديدة وغير واضحة ينبغي التعامل معها وحلها قبل نور أن يتحول نظام مشاركة الركوب في مركبات طائرة إلى حقيقة.
الأردنية أحلام التميمي ترفض الإبعاد عن بلدها، ما قصة المرأة المطلوبة للولايات المتحدة؟
صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم تعلَّم المزيد مساهمات
وهناك حاجة إلى خطوط تجميع جديدة وآلات متطورة لتحقيق مستويات إنتاج فعالة للسيارات الطائرة، ولكن ليس العديد من مصنعي السيارات راغبين أو جاهزين لهذا التغيير الجذري.
فهذه الآلات ستعتمد على نظام غير مأهول لإدارة حركة المرور الجوي، يضمن عدم اصطدامها بغيرها.
وتروج شركة "فولوكوبتر" الألمانية على سبيل المثال لمركبتها "فولوسيتي"، بوصفها أول سيارة أجرة طائرة تعمل بالكهرباء ومرخصة للأغراض التجارية، وستعمل هذه المركبة لاحقا من دون طيار.
تعتبر عملية إنشاء سيارة طيران قابلة للتطبيق تجاريًا باهظة الثمن وتستغرق وقتًا طويلًا. علاوة على ذلك الامارات يواجه المصنعون عددًا من العقبات القانونية والتنظيمية الخطيرة. حتى إذا تم تطوير طائرة صالحة للطرق عاملة وقابلة للتطبيق تجاريًا، من أجل تشغيل أسطول من المركبات المحمولة جوًا، ستكون هناك حاجة أيضًا إلى بنية تحتية لدعم ذلك.
وإذا استمرت الشركات في السير على الخطى نفسها في قطاع السيارات الطائرة، فعلى الأغلب سيقتصر على محبي التجارب الفارهة وهيئات الإنقاذ والحكومات المختلفة، وذلك بسبب التكلفة المرتفعة لهذه السيارات فضلًا عن القوانين المبهمة غير الواضحة.